- شمولیت
- اپریل 14، 2011
- پیغامات
- 8,771
- ری ایکشن اسکور
- 8,496
- پوائنٹ
- 964
علامہ انور شاہ کشمیری رحمہ اللہ کی ’’ فصل الخطاب ‘‘ کے رد میں حافظ عبد اللہ محدث روپڑی رحمہ اللہ نے ’’ الکتاب المستطاب ‘‘ تصنیف فرمائی تھی ، جس کا علمی حلقوں میں بہت چرچا ہے ، لیکن صرف نام کی حد تک ، بہت پرانی کہیں طبع ہوئی ، اس کے بعد اب نہ تو مکتبوں میں دستیاب ہے اور نہ ہی نیٹ پر اس کی کوئی خبر ہے ،
کویت کے ایک معروف شیخ زیاد تکلہ ایک جگہ لکھتے ہیں :
أخبرنا الشيخان ثناء الله وعبد الوكيل الهاشمي مجتمعَين، ودخل حديثهما في بعض: أن كتاب فصل الخطاب للعلامة الكشميري من إشارات شيخه محمود حسن الديوبندي في منع القراءة الفاتحة تحدى به متعصبةُ الحنفية أهلَ الحديث، بل أعلن مؤلفه أن لا يمكن للسلفيين أن يفهموا الكتاب! فقال المترجم: لما بلغني ذلك ألّفتُ هذا الرد. وقدّم فصلاً في أخطاء الكشميري في العربية نحو الستين غلطاً بعد إسقاط ما يمكن أن يكون من الطابع، وجعل كتاب الكشميري كله على الهامش، لئلا يُقال ترك منه شيئا، فلم يترك جزئية إلا وردّ عليها رداً محكما، وذلك في حياته، وتحدى الحنفية أن يردوا عليه ردًّا علميا، وأعطاهم مهلة أربعين سنة لذلك كما ذكر في الكتاب! وتوفي العلامة الكشميري ولم يرد، وبعد مدة جيء به إلى تلميذه العلامة البنوري ليرد عليه وينتصر لشيخه، ونُقل عنه أنه أبقى الكتاب أياماً عنده، ثم قال: إن الرد عليه يحتاج إلى استيعاب تفهمه أولاً، وقد تعذر عليّ ذلك. فالكتاب دَيْنٌ عليهم إلى الآن.
رحم الله الجميع، طُبع الكتاب الطبعة الأولى سنة 1348، والثانية سنة 1396.
میں پرزور گزارش کرتا ہوں کہ یہ کتاب محدث لائبریری پر اپ لوڈ کی جائے ۔ تاکہ خلق خدا اس سے مستفید ہوسکے ، کئی عربی دوست بھی اس کتاب کے بارے میں پوچھتے ہیں ۔
@انس ، @حافظ اختر علی ۔
کویت کے ایک معروف شیخ زیاد تکلہ ایک جگہ لکھتے ہیں :
أخبرنا الشيخان ثناء الله وعبد الوكيل الهاشمي مجتمعَين، ودخل حديثهما في بعض: أن كتاب فصل الخطاب للعلامة الكشميري من إشارات شيخه محمود حسن الديوبندي في منع القراءة الفاتحة تحدى به متعصبةُ الحنفية أهلَ الحديث، بل أعلن مؤلفه أن لا يمكن للسلفيين أن يفهموا الكتاب! فقال المترجم: لما بلغني ذلك ألّفتُ هذا الرد. وقدّم فصلاً في أخطاء الكشميري في العربية نحو الستين غلطاً بعد إسقاط ما يمكن أن يكون من الطابع، وجعل كتاب الكشميري كله على الهامش، لئلا يُقال ترك منه شيئا، فلم يترك جزئية إلا وردّ عليها رداً محكما، وذلك في حياته، وتحدى الحنفية أن يردوا عليه ردًّا علميا، وأعطاهم مهلة أربعين سنة لذلك كما ذكر في الكتاب! وتوفي العلامة الكشميري ولم يرد، وبعد مدة جيء به إلى تلميذه العلامة البنوري ليرد عليه وينتصر لشيخه، ونُقل عنه أنه أبقى الكتاب أياماً عنده، ثم قال: إن الرد عليه يحتاج إلى استيعاب تفهمه أولاً، وقد تعذر عليّ ذلك. فالكتاب دَيْنٌ عليهم إلى الآن.
رحم الله الجميع، طُبع الكتاب الطبعة الأولى سنة 1348، والثانية سنة 1396.
میں پرزور گزارش کرتا ہوں کہ یہ کتاب محدث لائبریری پر اپ لوڈ کی جائے ۔ تاکہ خلق خدا اس سے مستفید ہوسکے ، کئی عربی دوست بھی اس کتاب کے بارے میں پوچھتے ہیں ۔
@انس ، @حافظ اختر علی ۔