اس طرح کی ایک روایت ہے:
أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ , وَحَدَّثَنِي عَنْهُ، عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَاهِينٍ ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصَّارٍ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ بَشَّارٍ , قَالَ: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَدْهَمَ , يَقُولُ: بَلَغَنِي أَنَّ الْحَسَنَ الْبَصْرِيَّ، رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَنَامِهِ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ عِظْنِي قَالَ: «مَنِ اسْتَوَى يَوْمَاهُ فَهُوَ مَغْبُونٌ وَمَنْ كَانَ غَدُهُ شَرًّا مِنْ يَوْمِهِ فَهُوَ مَلْعُونٌ وَمَنْ لَمْ يَتَعَاهَدِ النُّقْصَانَ مِنْ نَفْسِهِ فَهُوَ فِي نُقْصَانٍ وَمَنْ كَانَ فِي نُقْصَانٍ فَالْمَوْتُ خَيْرٌ لَهُ»[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء 8/ 35]۔
یہ خواب کا واقعہ ہے اس لئے سرے سے حجت ہی نہیں۔نیز اس کی سند بھی محل نظرہے۔
دیلمی میں بھی ایک روایت ہے:
عَليّ بن أبي طَالب من اسْتَوَى يوماه فَهُوَ مغبون وَمن كَانَ آخر يَوْمه شرا فَهُوَ مَلْعُون وَمن لم يكن على الزِّيَادَة فَكَانَ على النُّقْصَان وَمن كَانَ على النُّقْصَان فالموت خير لَهُ[الفردوس بمأثور الخطاب 3/ 611]
کنزالعمال میں ہے:
عن الحسن بن علي قال: من طلب الدنيا قعدت به، ومن زهد فيها لم يبال من أكلها، الراغب فيها عبد لمن يملكها، أدنى ما فيها يكفي، وكلها لا تغني، من اعتدل يومه فيها فهو مغرور، ومن كان يومه خيرا من غده فهو مغبون، ومن لم يتفقد النقصان عن نفسه فإنه في نقصان، ومن كان في نقصان فالموت خير له. "ابن النجار".[كنز العمال (16/ 214)].
موخرالذکر دونوں روایات کی سندوں پر میں واقف نہیں ہوسکا۔
یادرہے کہ موضوعات کے مؤلفین نے اسے موضوعات میں نقل کیا ہے۔