- شمولیت
- جون 21، 2019
- پیغامات
- 97
- ری ایکشن اسکور
- 2
- پوائنٹ
- 41
عن سلمة قال كنت أصيد الوحش وأهدي لحومها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ففقدني فقال: يا سلمة أين كنت؟ فقلت يا رسول الله تباعد الصيد فأنا أصيد بصدور قناة نحو ثيب. فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لو كنت تصيد بالعقيق لشيعتك إذا خرجت، وتلقيتك إذا جئت، إني أحب العقيق".
هل هذا الحديث ثابت؟
...........................................
*الجواب* - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَنْبَرٍ الْمِصْرِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ، قَالَا: ثنا *مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ* (قال الحافظ صدوق يخطئ)،ثنا *مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ خَالِدٍ التَّيْمِيُّ* ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ، قَالَ: كُنْتُ أَرْمِي الْوَحْشَ أَصِيدُهَا، وَأُهْدِي لُحُومَهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَفَقَدَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «سَلَمَةُ أَيْنَ تَكُونُ؟» ، فَقُلْتُ: نُبْعِدُ عَلَى الصَّيْدِ يَا رَسُولَ اللهِ، فَإِنَّمَا أَصِيدُ بِصُدُورِ قَنَاةٍ مِنْ نَحْوِ بَيْتٍ، فَقَالَ: «أَمَا لَوْ كُنْتَ تَصِيدُ بِالْعَقِيقِ لَسَبَقْتُكَ إِذَا ذَهَبْتَ، وَتَلَقَّيْتُكَ إِذَا جِئْتَ، فَإِنِّي أُحِبُّ الْعَقِيقَ»۔المعجم الكبير للطبراني
6331 - وَقَدْ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ , قَالَ: ثنا ابْنُ أَبِي قَتِيلَةَ الْمَدَنِيُّ , قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ , *عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ* , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ , أَنَّهُ كَانَ يَصِيدُ وَيَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ صَيْدِهِ فَأَبْطَأَ عَلَيْهِ , ثُمَّ جَاءَهُ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا الَّذِي حَبَسَكَ؟» ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , انْتَفَى عَنَّا الصَّيْدُ , فَصِرْنَا نَصِيدُ مَا بَيْنَ نَبْتٍ وَإِلَى قَنَاةٍ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنَّكَ لَوْ كُنْتَ تَصِيدُ بِالْعَقِيقِ , لَشَيَّعْتُكَ إِذَا ذَهَبْتَ , وَتَلَقَّيْتُكَ إِذَا جِئْتَ فَإِنِّي أُحِبُّ الْعَقِيقَ»۔شرح معاني الآثار للطحاوي
"معرفة السنن والآثار" (7/ 441 - 442) (10618، 1622) وحديث سلمة بن الأكوع رواه أيضا الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 4/ 195، والطبراني 7/ 6 (6222)، قال المنذري في "الترغيب والترهيب" 2/ 151: رواه الطبراني بإسناد حسن بدون اي تحليل للرؤاة حسب عادته.
وتبعه الهيثمي في "المجمع" 4/ 14، و الهيثمي معروف بتساهله.
وقال الألباني في "الضعيفة" (5869): منكر جدًّا؛ فيه: موسى بن محمد التيمي متفق على تضعيفه. ضعفه الدارقطني جدا فقال متروك و هذا هو الصواب. لمزيد من المعلومة راجع السلسلة.
[emoji421]محمد عبد الرحمن الأديشوي
Sent from my BKL-L09 using Tapatalk
هل هذا الحديث ثابت؟
...........................................
*الجواب* - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَنْبَرٍ الْمِصْرِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ، قَالَا: ثنا *مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ* (قال الحافظ صدوق يخطئ)،ثنا *مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ خَالِدٍ التَّيْمِيُّ* ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ، قَالَ: كُنْتُ أَرْمِي الْوَحْشَ أَصِيدُهَا، وَأُهْدِي لُحُومَهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَفَقَدَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «سَلَمَةُ أَيْنَ تَكُونُ؟» ، فَقُلْتُ: نُبْعِدُ عَلَى الصَّيْدِ يَا رَسُولَ اللهِ، فَإِنَّمَا أَصِيدُ بِصُدُورِ قَنَاةٍ مِنْ نَحْوِ بَيْتٍ، فَقَالَ: «أَمَا لَوْ كُنْتَ تَصِيدُ بِالْعَقِيقِ لَسَبَقْتُكَ إِذَا ذَهَبْتَ، وَتَلَقَّيْتُكَ إِذَا جِئْتَ، فَإِنِّي أُحِبُّ الْعَقِيقَ»۔المعجم الكبير للطبراني
6331 - وَقَدْ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ , قَالَ: ثنا ابْنُ أَبِي قَتِيلَةَ الْمَدَنِيُّ , قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ , *عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ* , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ , أَنَّهُ كَانَ يَصِيدُ وَيَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ صَيْدِهِ فَأَبْطَأَ عَلَيْهِ , ثُمَّ جَاءَهُ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا الَّذِي حَبَسَكَ؟» ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , انْتَفَى عَنَّا الصَّيْدُ , فَصِرْنَا نَصِيدُ مَا بَيْنَ نَبْتٍ وَإِلَى قَنَاةٍ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنَّكَ لَوْ كُنْتَ تَصِيدُ بِالْعَقِيقِ , لَشَيَّعْتُكَ إِذَا ذَهَبْتَ , وَتَلَقَّيْتُكَ إِذَا جِئْتَ فَإِنِّي أُحِبُّ الْعَقِيقَ»۔شرح معاني الآثار للطحاوي
"معرفة السنن والآثار" (7/ 441 - 442) (10618، 1622) وحديث سلمة بن الأكوع رواه أيضا الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 4/ 195، والطبراني 7/ 6 (6222)، قال المنذري في "الترغيب والترهيب" 2/ 151: رواه الطبراني بإسناد حسن بدون اي تحليل للرؤاة حسب عادته.
وتبعه الهيثمي في "المجمع" 4/ 14، و الهيثمي معروف بتساهله.
وقال الألباني في "الضعيفة" (5869): منكر جدًّا؛ فيه: موسى بن محمد التيمي متفق على تضعيفه. ضعفه الدارقطني جدا فقال متروك و هذا هو الصواب. لمزيد من المعلومة راجع السلسلة.
[emoji421]محمد عبد الرحمن الأديشوي
Sent from my BKL-L09 using Tapatalk