عدیل سلفی
مشہور رکن
- شمولیت
- اپریل 21، 2014
- پیغامات
- 1,718
- ری ایکشن اسکور
- 428
- پوائنٹ
- 197
السلام علیکم ورحمتہ اللہ وبرکاتہ
شیخ محترم اس روایت کی تحقیق اور ترجمہ درکار ہے
المنتقى شرح موطأ مالك - كتاب الجنائز - باب جامع الجنائز
عن عائشة ( قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما مات عثمان بن مظعون ) بالظاء المعجمة ابن حبيب بن وهب بن حذافة القرشي الجمحي ، أسلم قديما وهاجر إلى الحبشة الهجرة الأولى . وروى ابن شاهين والبيهقي عنه قلت : " يا رسول الله إني رجل تشق علي الغربة في المغازي فتأذن لي في الخصاء فأختصي ، فقال : لا ولكن عليك يا ابن مظعون بالصوم " . وفي الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص : " رد النبي صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم على عثمان بن مظعون التبتل ولو أذن له لاختصينا " . توفي بعد شهوده بدرا في السنة الثانية من الهجرة ، وهو أول من مات بالمدينة من المهاجرين ، وأول من دفن منهم بالبقيع ( ومر بجنازته ) عليه ( ذهبت ولم تلبس ) بحذف إحدى التاءين ، ولابن وضاح : تتلبس بتاءين ( منها ) أي الدنيا ( بشيء ) كثير ; لأنه تلبس بشيء منها لا محالة ، وفيه مدح الزهد في الدنيا ، وذم الاستكثار منها ، والثناء على المرء بما فيه . وروى الترمذي عن عائشة : " قبل النبي - صلى الله عليه وسلم - عثمان بن مظعون وهو ميت وهو يبكي وعيناه تذرفان ، فلما توفي ابنه إبراهيم قال : الحق بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون " .
شیخ محترم اس روایت کی تحقیق اور ترجمہ درکار ہے
المنتقى شرح موطأ مالك - كتاب الجنائز - باب جامع الجنائز
عن عائشة ( قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما مات عثمان بن مظعون ) بالظاء المعجمة ابن حبيب بن وهب بن حذافة القرشي الجمحي ، أسلم قديما وهاجر إلى الحبشة الهجرة الأولى . وروى ابن شاهين والبيهقي عنه قلت : " يا رسول الله إني رجل تشق علي الغربة في المغازي فتأذن لي في الخصاء فأختصي ، فقال : لا ولكن عليك يا ابن مظعون بالصوم " . وفي الصحيحين عن سعد بن أبي وقاص : " رد النبي صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم على عثمان بن مظعون التبتل ولو أذن له لاختصينا " . توفي بعد شهوده بدرا في السنة الثانية من الهجرة ، وهو أول من مات بالمدينة من المهاجرين ، وأول من دفن منهم بالبقيع ( ومر بجنازته ) عليه ( ذهبت ولم تلبس ) بحذف إحدى التاءين ، ولابن وضاح : تتلبس بتاءين ( منها ) أي الدنيا ( بشيء ) كثير ; لأنه تلبس بشيء منها لا محالة ، وفيه مدح الزهد في الدنيا ، وذم الاستكثار منها ، والثناء على المرء بما فيه . وروى الترمذي عن عائشة : " قبل النبي - صلى الله عليه وسلم - عثمان بن مظعون وهو ميت وهو يبكي وعيناه تذرفان ، فلما توفي ابنه إبراهيم قال : الحق بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون " .