- شمولیت
- اپریل 14، 2011
- پیغامات
- 8,771
- ری ایکشن اسکور
- 8,496
- پوائنٹ
- 964
تاریخی روایات کی نقد و تمحیص کے حوالے سے ’ مجلس التحقیق الاسلامی ‘ نامی ایک گروپ میں بحث و مباحثہ چلتا رہا ، جس کے آخر میں ڈاکٹر حبیب الرحمن حنیف حفظہ اللہ ، جو کہ جامعہ اسلامیہ مدینہ منورہ ، کلیہ حدیث سے فارغ التحصیل ہیں اور پی ایچ ڈی یافتہ ہیں ، اور اس وقت سعودی عرب میں ہی ایک یونیورسٹی میں بطور استاذ خدمات سر انجام دے رہے ہیں ، نے کچھ نکات عربی زبان میں قلمبند کیے ، جو کہ قارئین محدث فورم کے لیے پیش خدمت ہیں :
الأولى: إن السير والمغازي وتاريخ الخلفاء والصحابة, وأخبار الدول والأمم والملوك مآثرُ أسلافنا وتراث حضارتنا, فقد كان الزهري يقول: علم المغازي من علم الآخرة والدنيا. وقال اسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص: كان أبي يعلمنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وسراياه ويعدها علينا, ويقول: هذه مآثر آبائكم فلا تضيعوا ذكرها" (الجامع لأخلاق الراوي).
فمن لا تاريخ له لا ماضي له, ومن لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل له.
الثانية: جمع التاريخ وتدوينه وحفظه ميزة لهذه الأمة تميز بها على غيرها الأمم. قال أبو حاتم الرازي: "لم يكن في أمة من الأمم منذ خلق آدم أمناء يحفظون آثار نبيهم وأنساب سلفهم إلا في هذه الأمة".
الثالثة: أغلب من ألف في التاريخ هم المحدثون، إلا أنهم استخدموا أعلى معايير الفحص والتنقية في الجانب الحديثي، أما الجانب الآخر المتصل بالسير والمغازي وتواريخ الأمم والأمصار فالأسلوب المتبع فيه حشد الوقائع وسرد الأحداث دون كبير تمحيص أو تدقيق.
الرابعة: لا يلزم من سرد المؤرخين الأخبار التاريخية دون تميز الغث من السمين أنهم لا يوزنون لفحصها وتنقيتها قيمة، بل أقصى ما فيه أنهم يرون أن الأخبار الحديثية أولى وأحرى بالفحص والتدقيق من هذه الأخبار لكونها مصدرا للعقيدة والشريعة، وإلا فما معنى التزام أكثرهم ذكر الأسانيد لهذه الأخبار التاريخية؟!. وعذرهم في ذلك أنهم أسندوا، ومن أسند فقد أحال، فشيخ المؤرخين ابن جرير الطبري يقول –وكأنهم يزيح عن نفسه الملامة في ذكر بعض ما "يستنكره قارئه ويستشنعه سامعه"- : "فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أتى من قبل بعض ناقليه إلينا، وإنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدي إلينا". بل إن بعض المؤرخين قد تحروا وانتقوا عند نقلهم الروايات التاريخية أصحها وأقربها، ومن الروايات الاسرائيلية ما لا يخالف كتابا ولاسنة مما أذن الشارع في روايتها، ونبه على الضعف حال وجوده. مثل ابن كثير في البداية والنهاية.
الخامسة: منهج المحدثين في التعامل مع الروايات التاريخية يتسم بالتسامح والمرونة رغم حكمهم على ناقليها بالضعف وأحيانا بالضعف الشديد في الجانب الحديثي، وتركهم رواياته، فقد نقل الخطيب البغدادي بإسناده إلى إبراهيم الحربي أنه قال: كان أحمد بن حنبل يوجه في كل جمعة بحنبل إلى ابن سعد يأخذ منه جزأين من حديث الواقدي ينظر فيها إلى الجمعة الأخرى ثم يردها ويأخذ غيرها". وقد نقل بعض الضعفاء كالواقدي وابن زبالة كثيرا من الأحداث التاريخية المتعلقة بالسيرة والمغازي ووصف المدينة وبيوتها، والغزوات ومواقعها ... واعتمدها جملة من المحدثين فنقلوها في كتبهم, كابن جرير في تاريخه، وابن كثير في البداية والنهاية والذهبي في السيروابن حجر في الفتح... لأن إهمال كل المعلومات التاريخية التي ذكروها بحجة ضعف نقلتها في الجانب الحديثي خسارة كبيرة؛ لغزارتها وقيمتها التاريخية الكبيرة، بل هو سبب لإحداث هوة سحيقة بينا وبين ماضينا مما يورث الحيرة والضياع والانقطاع، ولو قارناهما وأمثالهما بناقلي تواريخ الأمم الأخرى لبان فضلهم وعلا شأنهم، فهم أوسع منهم علما وأصدق منهم قولا وأصدق منهم خلقا، فلذا نجد المحدثين أنفسهم يكيلون لهم عبارات الثناء في المجال الذي برزوا فيه فوصفوا الواقدي مثلا بأنه (بحر في العلم, والحافظ البحر, والمتسع في العلم, صاحب جلالة ورئاسة وصورة عظيمة وأنه له في عصره جلالة عجيبة, ورفعة في النفوس...) بل إن الإمام عبد الله بن مبارك كان إذا سئل عن الواقدي يقول: تسألني عن الواقدي؟ سل الواقدي عني، بل كان خليفة عصره هارون الرشيد يستدعي الواقدي عند قدومه إلى المدينة ويعتمد عليه في وصف المدينة وأماكن الغزوات، فهل يحق لأحد منا بعد مضي هذه القرون المتلاحقة أن نترك هذه المنهجية، وهل نحن أحرص على التاريخ من هؤلاء الجهابذة.
السادسة: سرد مؤلفي التاريخ للأحداث دون تحر... ودخول بعض المغرضين الذين يحملون توجهات عقيدة وسياسية مخالفة في مجال نقل الأخبار... أدى إلى خلط الغث بالسمين والغالي بالنفيس والصحيح بالضعيف والسليم بالسقيم... وكوَّن صورة مشوهة متناقضة للتاريخ الإسلامي في عصروها المفضلة... وصار مرجعا لكل من أراد الطعن في الإسلام وتاريخه وعدالة نقلته من الصحابة والتابعين ومن بعدهم... الأمر الذي يؤكد الرجوع إلى منهج المحدثين في نقد هذه الروايات التاريخية لتصفيتها من الشوائب وقطع الطريق على المغرضين الذين لا يهمهم إلا نشر الأكاذيب لإحداث خلخلة في الدين الإسلامي، وقطع حاضر الأمة عن ماضيها المشرق المجيد، والمناداةُ بترك منهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية، والبحث عن منهج بديل لمنهجهم -والحالة هذه- ضرب من السفه ونوع من الحمق، وفتح باب انحراف في الفكر والمنهج راح ضحيتها مجموعة من المثقفين هنا أو هناك.
السابعة: المرويات الحديثية على مراتب، والمحدثون كانوا يتشددون في أحاديث العقائد والأحكام ويتساهلون في الفضائل. كما قال الإمام أحمد. كذلك المرويات التاريخية على مراتب، أعلاها: ما لها علاقة بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم, ثم تاريخ الخلفاء الراشدين, ثم تاريخ الصحابة عموما, ثم تاريخ القرون المفضلة المشهود لهم بالخيرية، ثم تاريخ الملوك والامصار والبلدان بعد عصر انقطاع السند إلى عصرنا هذا. فالمساواة بين المتفرقين في الرتبة حيف، والمطالبة بأسانيد الأحداث التاريخية بعد عصر انقطاع السند تعسف.
الثامنة: النظر في حال الناقل وعدالته وصدقه مع نقد المتن التاريخي حسب المقاييس العلمية التي وضعها علماء الإسلام هو الطريق الأوحد لنقد الأخبار التاريخية بعد عصر الإسناد، أما المناهج العقلانية المختلقة والبعيدة عن المنهج العلمي المتبع والتي يفرضها المستغربون لنقد المتون فلا تصلح أبدا معيارا لنقد الأخبار لأنها تتفاوت بتفاوت العقول والثقافات، والمعيار لا بد أن يكون ثابتا.
التاسعة: التاريخ الإسلامي محتاج إلى إعادة صياغته وتصفيته من الشوائب، وهذا أمر ليس بمستحيل، وهي مسؤولية الحواضن العلمية والجامعات الإسلامية، كما ينبغي للعقول العلمية أن يساهموا فيه حسب البسط والوسع، وقد كانت للجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، ولقسم الحديث والتاريخ فيه على وجه الخصوص تجربة رائدة في هذا المجال، فقد قامت مشكورة بنقد كثير من الأحداث المتعلقة بالسيرة والمغازي والتاريخ على منهج المحدثين من خلال اطروحات علمية قدمت في هذا المجال طبع جملة كبيرة منها.
العاشرة: المصادر التي يمكن الاستفادة منها في هذا الباب نوعان: مراجع عامة: مثل كتب مصطلح الحديث، ومقدمات كتب الرجال، لاس سيما الكتب التي ألف في الوضع والوضاعين, وكتب شروح الحديث.
مراجع خاصة: مثل درء تعارض العقل والنقل, مقدمة ابن خلدون (مع بعض الملاحظات عليه), رسالة د حمزة مدني المتعلقة بالنقد الدرائي(وأتمنى أن أحصل على نسخة منها) والمنهج النقدي عند المحدثين وعلاقته بالمناهج النقدية التاريخية للدكتور عبد الرحمن السلمي، ومنهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية دراسة تطبيقية على مستدرك الحاكم للدكتور زياد عبد الله مرحول السوالمة(كلاهما بجامعة أم القرى). منهج المحدثين في نقد متون الأحاديث النبوية للدكتور موزة أحمد الكور(جامعة قطر)... وغيرها والقائمة تطول.
إضاءات على منهجية نقد التاريخ
الأولى: إن السير والمغازي وتاريخ الخلفاء والصحابة, وأخبار الدول والأمم والملوك مآثرُ أسلافنا وتراث حضارتنا, فقد كان الزهري يقول: علم المغازي من علم الآخرة والدنيا. وقال اسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص: كان أبي يعلمنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وسراياه ويعدها علينا, ويقول: هذه مآثر آبائكم فلا تضيعوا ذكرها" (الجامع لأخلاق الراوي).
فمن لا تاريخ له لا ماضي له, ومن لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل له.
الثانية: جمع التاريخ وتدوينه وحفظه ميزة لهذه الأمة تميز بها على غيرها الأمم. قال أبو حاتم الرازي: "لم يكن في أمة من الأمم منذ خلق آدم أمناء يحفظون آثار نبيهم وأنساب سلفهم إلا في هذه الأمة".
الثالثة: أغلب من ألف في التاريخ هم المحدثون، إلا أنهم استخدموا أعلى معايير الفحص والتنقية في الجانب الحديثي، أما الجانب الآخر المتصل بالسير والمغازي وتواريخ الأمم والأمصار فالأسلوب المتبع فيه حشد الوقائع وسرد الأحداث دون كبير تمحيص أو تدقيق.
الرابعة: لا يلزم من سرد المؤرخين الأخبار التاريخية دون تميز الغث من السمين أنهم لا يوزنون لفحصها وتنقيتها قيمة، بل أقصى ما فيه أنهم يرون أن الأخبار الحديثية أولى وأحرى بالفحص والتدقيق من هذه الأخبار لكونها مصدرا للعقيدة والشريعة، وإلا فما معنى التزام أكثرهم ذكر الأسانيد لهذه الأخبار التاريخية؟!. وعذرهم في ذلك أنهم أسندوا، ومن أسند فقد أحال، فشيخ المؤرخين ابن جرير الطبري يقول –وكأنهم يزيح عن نفسه الملامة في ذكر بعض ما "يستنكره قارئه ويستشنعه سامعه"- : "فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أتى من قبل بعض ناقليه إلينا، وإنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدي إلينا". بل إن بعض المؤرخين قد تحروا وانتقوا عند نقلهم الروايات التاريخية أصحها وأقربها، ومن الروايات الاسرائيلية ما لا يخالف كتابا ولاسنة مما أذن الشارع في روايتها، ونبه على الضعف حال وجوده. مثل ابن كثير في البداية والنهاية.
الخامسة: منهج المحدثين في التعامل مع الروايات التاريخية يتسم بالتسامح والمرونة رغم حكمهم على ناقليها بالضعف وأحيانا بالضعف الشديد في الجانب الحديثي، وتركهم رواياته، فقد نقل الخطيب البغدادي بإسناده إلى إبراهيم الحربي أنه قال: كان أحمد بن حنبل يوجه في كل جمعة بحنبل إلى ابن سعد يأخذ منه جزأين من حديث الواقدي ينظر فيها إلى الجمعة الأخرى ثم يردها ويأخذ غيرها". وقد نقل بعض الضعفاء كالواقدي وابن زبالة كثيرا من الأحداث التاريخية المتعلقة بالسيرة والمغازي ووصف المدينة وبيوتها، والغزوات ومواقعها ... واعتمدها جملة من المحدثين فنقلوها في كتبهم, كابن جرير في تاريخه، وابن كثير في البداية والنهاية والذهبي في السيروابن حجر في الفتح... لأن إهمال كل المعلومات التاريخية التي ذكروها بحجة ضعف نقلتها في الجانب الحديثي خسارة كبيرة؛ لغزارتها وقيمتها التاريخية الكبيرة، بل هو سبب لإحداث هوة سحيقة بينا وبين ماضينا مما يورث الحيرة والضياع والانقطاع، ولو قارناهما وأمثالهما بناقلي تواريخ الأمم الأخرى لبان فضلهم وعلا شأنهم، فهم أوسع منهم علما وأصدق منهم قولا وأصدق منهم خلقا، فلذا نجد المحدثين أنفسهم يكيلون لهم عبارات الثناء في المجال الذي برزوا فيه فوصفوا الواقدي مثلا بأنه (بحر في العلم, والحافظ البحر, والمتسع في العلم, صاحب جلالة ورئاسة وصورة عظيمة وأنه له في عصره جلالة عجيبة, ورفعة في النفوس...) بل إن الإمام عبد الله بن مبارك كان إذا سئل عن الواقدي يقول: تسألني عن الواقدي؟ سل الواقدي عني، بل كان خليفة عصره هارون الرشيد يستدعي الواقدي عند قدومه إلى المدينة ويعتمد عليه في وصف المدينة وأماكن الغزوات، فهل يحق لأحد منا بعد مضي هذه القرون المتلاحقة أن نترك هذه المنهجية، وهل نحن أحرص على التاريخ من هؤلاء الجهابذة.
السادسة: سرد مؤلفي التاريخ للأحداث دون تحر... ودخول بعض المغرضين الذين يحملون توجهات عقيدة وسياسية مخالفة في مجال نقل الأخبار... أدى إلى خلط الغث بالسمين والغالي بالنفيس والصحيح بالضعيف والسليم بالسقيم... وكوَّن صورة مشوهة متناقضة للتاريخ الإسلامي في عصروها المفضلة... وصار مرجعا لكل من أراد الطعن في الإسلام وتاريخه وعدالة نقلته من الصحابة والتابعين ومن بعدهم... الأمر الذي يؤكد الرجوع إلى منهج المحدثين في نقد هذه الروايات التاريخية لتصفيتها من الشوائب وقطع الطريق على المغرضين الذين لا يهمهم إلا نشر الأكاذيب لإحداث خلخلة في الدين الإسلامي، وقطع حاضر الأمة عن ماضيها المشرق المجيد، والمناداةُ بترك منهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية، والبحث عن منهج بديل لمنهجهم -والحالة هذه- ضرب من السفه ونوع من الحمق، وفتح باب انحراف في الفكر والمنهج راح ضحيتها مجموعة من المثقفين هنا أو هناك.
السابعة: المرويات الحديثية على مراتب، والمحدثون كانوا يتشددون في أحاديث العقائد والأحكام ويتساهلون في الفضائل. كما قال الإمام أحمد. كذلك المرويات التاريخية على مراتب، أعلاها: ما لها علاقة بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم, ثم تاريخ الخلفاء الراشدين, ثم تاريخ الصحابة عموما, ثم تاريخ القرون المفضلة المشهود لهم بالخيرية، ثم تاريخ الملوك والامصار والبلدان بعد عصر انقطاع السند إلى عصرنا هذا. فالمساواة بين المتفرقين في الرتبة حيف، والمطالبة بأسانيد الأحداث التاريخية بعد عصر انقطاع السند تعسف.
الثامنة: النظر في حال الناقل وعدالته وصدقه مع نقد المتن التاريخي حسب المقاييس العلمية التي وضعها علماء الإسلام هو الطريق الأوحد لنقد الأخبار التاريخية بعد عصر الإسناد، أما المناهج العقلانية المختلقة والبعيدة عن المنهج العلمي المتبع والتي يفرضها المستغربون لنقد المتون فلا تصلح أبدا معيارا لنقد الأخبار لأنها تتفاوت بتفاوت العقول والثقافات، والمعيار لا بد أن يكون ثابتا.
التاسعة: التاريخ الإسلامي محتاج إلى إعادة صياغته وتصفيته من الشوائب، وهذا أمر ليس بمستحيل، وهي مسؤولية الحواضن العلمية والجامعات الإسلامية، كما ينبغي للعقول العلمية أن يساهموا فيه حسب البسط والوسع، وقد كانت للجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، ولقسم الحديث والتاريخ فيه على وجه الخصوص تجربة رائدة في هذا المجال، فقد قامت مشكورة بنقد كثير من الأحداث المتعلقة بالسيرة والمغازي والتاريخ على منهج المحدثين من خلال اطروحات علمية قدمت في هذا المجال طبع جملة كبيرة منها.
العاشرة: المصادر التي يمكن الاستفادة منها في هذا الباب نوعان: مراجع عامة: مثل كتب مصطلح الحديث، ومقدمات كتب الرجال، لاس سيما الكتب التي ألف في الوضع والوضاعين, وكتب شروح الحديث.
مراجع خاصة: مثل درء تعارض العقل والنقل, مقدمة ابن خلدون (مع بعض الملاحظات عليه), رسالة د حمزة مدني المتعلقة بالنقد الدرائي(وأتمنى أن أحصل على نسخة منها) والمنهج النقدي عند المحدثين وعلاقته بالمناهج النقدية التاريخية للدكتور عبد الرحمن السلمي، ومنهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية دراسة تطبيقية على مستدرك الحاكم للدكتور زياد عبد الله مرحول السوالمة(كلاهما بجامعة أم القرى). منهج المحدثين في نقد متون الأحاديث النبوية للدكتور موزة أحمد الكور(جامعة قطر)... وغيرها والقائمة تطول.