اس بات کے قائلین کے درج ذیل نام سعودی عرب کے ایک عالم احمد القصیر نے بتائے ہیں :
سیدنا انس ؓ کے شاگردجناب قتادة ، اور امام البيهقي (نقله عنه الحافظ ابن حجر ، في الفتح (7/324).) ،
علامہ المازري (المعلم بفوائد مسلم )،
علامہ ابن عطية ، علامہ ابن الجوزي (كشف المشكل (1/148) ،
علامہ ابن قدامة (المغني (7/352) ، (10/63) ،
علامہ السهيلي (الروض الأنف (***) .نقله عنه الحافظ ابن حجر في الفتح (7/354) ،
علامہ ابن الهمام (فتح القدير ، لابن الهمام (2/104 ) ،
والقاضي أبي يعلى (نقله عنه الحافظ ابن رجب ، في « أهوال القبور » ، ص (133 )،
والألباني .(مقدمة الألباني على كتاب « الآيات البينات في عدم سماع الأموات »
قال قتادة: « أحياهم الله حتى أسمعهم قوله ، توبيخاً وتصغيراً وَنَقِيمَةً وحسرة وندماً ».(أخرجه البخاري في صحيحه ، في كتاب المغازي ، حديث (3976 )
وقال ابن عطية:« فيشبه أن قصة بدر هي خرق عادة لمحمد صلى الله عليه وسلم ، في أن رد الله إليهم إدراكاً سمعوا به مقاله ، ولولا إخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم بسماعهم لحملنا نداءه إياهم على معنى التوبيخ لمن بقي من الكفرة ، وعلى معنى شفاء صدور المؤمنين منهم ».(المحرر الوجيز (4/270 ، 436 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملتقى أهل الحديث