السلام علیکم ورحمۃ اللہ وبرکاتہ!
ہر ایک کا ایسا ہی حال نکلنا ہے!
یہ جو آپ نے مارک کیا ہوا ہے، اس میں روایات اخذ کرنے کا کہاں ہے؟
اور ویسے بھی یہ خیال دراوردی کا ہے، کہ شاید ابو حنیفہ سے یہ مسئلہ اخذکیا ہو!
جبکہ امام مالک اور امام ابو حنیفہ کے موقف میں فرق ہے!
قاضی عیاض نے جو بات کی ہے تو ویسے بھی ایسی کوئی بات ہی نہیں!
انہوں نے تو اتنا کہاہے کہ امام ابو حنیفہ فقیہ ہیں!
باقی تو امام ابو حنیفہ نے امام ماک کی ٹعریف بیان کی ہے!
اور امام ابو حنیفہ فقیہ اہل رائی تو ہیں!
یہ بات بھی اس صورت میں، کہ بالفرض اسے ثابت مان بھی کیا جائے!
یہ الفاظ کس کے ہیں؟
ابن ابي العوام کا کچھ تعارف بھی ہے آپ کو؟
اور کتاب اور اس کی بیان کردہ سند کا حال بھی معلوم ہے؟
آپ یہاں سے باسند پیش کیجیئے، تو معلوم ہو جائے گا!
خوارزمی وغیرہ کو تو ردی کیا، بلکہ کچرے کی ٹوکری میں ہی ڈال دیا جائے تو بہتر ہے!
كتاب: مقتل حسين
المؤلف: الموفق بن أحمد بن أبي سعيد اسحاق أبو المؤيد الخوارزمي المعروف بأخطب خوارزم
متبادل لنک
یہ صاحب اہل سنت کے ہاں قطعاً معتبر نہیں، یہ معتزلی تھے، مزید کہ رافضی عقائد کے حامل بھی؛ انہوں نے ایک کتاب امام ابو حنیفہ کے مناقب پر (مناقب الامام الاعظم ابو حنيفة رضي الله عنه واكرم) بھی تالیف کی ہے، اس کا اردو ترجمہ (مناقب امام اعظم رضی اللہ عنہ)کے نام سے شائع ہو چکا ہے، جو مجموعہ اکاذیب پر مشتمل ہے، امام ذہبی اور امام ابن حجر العسقلانی رحمہ اللہ عنہما نے ان پر متنبہ کیا ہے:
محمد بن أحمد بن علي بن الحسين (5) بن شاذان.
روى عن المعافى ابن زكريا، عن محمد بن أحمد بن أبي الثلج، عن الحسن بن محمد بن بهرام، عن يوسف ابن موسى القطان، عن جرير، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أن الغياض أقلام، والبحر مداد، والجن حساب، والانس كتاب ما أحصوا فضائل على.
هذا كذب، رواه نور الهدى أبو طالب الزينبي عن هذا الشيخ.
وروى نور الهدى عنه، حدثنا الحسن بن أحمد المخلدى، عن حسين بن إسحاق، عن محمد بن زكريا، عن جعفر بن محمد بن عمار، عن أبيه، عن جعفر بن محمد،
عن أبيه، عن جده، عن أبيه، عن علي - مرفوعاً: إن الله جعل لأخي على فضائل لا تحصى، فمن أقر بفضيلة له غفر الله له ما تقدم من ذنبه، ومن كتب فضيلة له لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقى الكتاب.
ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالنظر، النظر إلى على عبادة، ولا يقبل الله إيمان عبد إلا بولائه والبراءة من أعدائه.
هذا من أفظع ما وضع.
ولقد ساق أخطب خوارزم من طريق هذا الدجال ابن شاذان أحاديث كثيرة باطلة سمجة ركيكة في مناقب السيد علي رضي الله عنه، من ذلك بإسناد مظلم: عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: من أحب عليا أعطاه الله بكل عرق في بدنه مدينة في الجنة.
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 54 - 55 جلد 06 ميزان الاعتدال في نقد الرجال ۔ شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ) ۔ دار الكتب العلمية، بيروت
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 466 - 467 جلد 03 ميزان الاعتدال في نقد الرجال ۔ شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ) ۔ دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت
محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن شاذان.
روى عنه المعافى بن زكريا، عَن مُحَمد بن أحمد بن أبي الثلج عن الحسن بن محمد بن بهرام عن يوسف بن موسى القطان عن جرير عن ليث عن مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أن الغياض أقلام والبحر مداد والجن حساب والإنس كتاب ما أحصوا فضائل علي.
هذا كذب رواه نور الهدى أبو طالب الزينبي عن هذا الشيخ.
وروى نور الهدى عنه قال: حدثنا الحسن بن أحمد المخلدي عن حسين بن إسحاق، عَن مُحَمد بن زكريا عن جعفر بن محمد بن عمار، عَن أبيه، عَن جعفر بن محمد، عَن أبيه، عن جَدِّه، عَن أبيه، عَن عَلِيّ رضي الله عنه مرفوعا: إن الله جعل لأخي علي فضائل لا تحصى فمن أقر بفضيلة له غفر الله ما تقدم من ذنوبه ومن كتب فضيلة له لم تزل الملائكة تستغفر له ما بقي الكتاب ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالنظر والنظر إلى علي عبادة، وَلا يقبل الله إيمان عبد إلا بولائه والبراءة من أعدائه.
هذا من أفظع ما وضع , ولقد ساق الخطيب أخطب خوارزم من طريق هذا الدجال بن شاذان أحاديث كثيرة باطلة سمجة ركيكة في مناقب السيد علي رضي الله عنه.
ومن ذلك بإسناد مظلم: عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا: من أحب عَلِيًّا أعطاه الله بكل عرق في بدنه مدينة في الجنة.
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 540 - 541 جلد 06 لسان الميزان ۔ أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) ۔ دار البشائر الإسلامية، بيروت
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 62 جلد 05 لسان الميزان ۔ أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) ۔ دائرة المعرف النظامية، بحيدرآباد دكن
اہل تشیع نے بھی ان کے شیعہ ہونا ذکر کیا ہے، اور ان کی کتب کو شیعہ کی تصانیف میں شمار کیا ہے:
(7253: كتاب المناقب) للامام موفق الدين أبي المؤيد محمد بن أحمد المكي الخوارزمي، المتوفى سنة 568. تلميذ جار الله أبى القاسم محمود بن عمر الزمخشري المتوفى سنة 538، مطبوع متداول يروى حديثه الأول عن النقيب أبي الفضل محمد بن علي بن محمد بن المطهر بن المرتضى الحسيني من مشايخ الشيخ منتخب الدين بن بابويه وقد كتب هو الفهرس لأبي القاسم يحيى ابن النقيب أبى الفضل المذكور، ويروى في " المناقب " أيضا عن أبي منصور شهردار بن شيرويه ابن شهردار الديلمي المتوفى سنة 558، وعن فخر خوارزم أبى القاسم محمود بن عمر الزمخشري سنة 538، وعن أبي الحسن علي بن أحمد العاصمي، وعن برهان الدين أبى الحسن علي بن الحسين الغزنوي في داره ببغداد في سلخ (ع 1 سنة 544)، وأورده القمي في " الكنى والألقاب " بعنوان اخطب خوارزم ونقل ما في آخر مناقبه من مديح علي (ع) بقوله: ان النبي مدينة لعلومه * وعلي الهادي لها كالباب لولا على ما اهتدى في مشكل * عمر الإصابة والهدى لصواب بالجملة لا شبهة في أنه يفضل عليا على غيره من الصحابة، وعده في " رسالة مشايخ الشيعة " منهم ولعله بمجرد تأليفه هذا استظهر تشيعه وإلا فهو من أعاظم العامة وله في مناقب أبى حنفية كتابا في أربعين بابا، كما أن لشيخه الزمخشري أيضا " شقائق النعمان في مناقب أبي حنيفة نعمان ".
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 315 - 316 جلد 22 الذرية الي تصانيف الشيعة ۔ العلامه الشيخ آقا بزرگ الطهراني ۔ دار الأصول، بيروت
ملاحظہ فرمائیں: صفحه 315 - 316 جلد 22 الذرية الي تصانيف الشيعة ۔ العلامه الشيخ آقا بزرگ الطهراني ۔ المكتبة الشيعة (یونيکوڈ) - shiaonlinelibrary.com