قرآن کریم کا مکمل ٹیکسٹ

[حافظ محمد عمر]

سورة الأعلى

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْاَعْلَىۙ۰۰۱
الَّذِيْ خَلَقَ فَسَوّٰىۙ۰۰۲
وَ الَّذِيْ قَدَّرَ فَهَدٰى ۪ۙ۰۰۳
وَ الَّذِيْۤ اَخْرَجَ الْمَرْعٰىۙ۰۰۴
فَجَعَلَهٗ غُثَآءً اَحْوٰىؕ۰۰۵
سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسٰۤىۙ۰۰۶
اِلَّا مَا شَآءَ اللّٰهُ١ؕ اِنَّهٗ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَ مَا يَخْفٰىؕ۰۰۷
وَ نُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرٰى ۚۖ۰۰۸
فَذَكِّرْ اِنْ نَّفَعَتِ الذِّكْرٰى ؕ۰۰۹
سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَّخْشٰى ۙ۰۰۱۰
وَ يَتَجَنَّبُهَا الْاَشْقَىۙ۰۰۱۱
الَّذِيْ يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرٰى ۚ۰۰۱۲
ثُمَّ لَا يَمُوْتُ فِيْهَا وَ لَا يَحْيٰى ؕ۰۰۱۳
قَدْ اَفْلَحَ مَنْ تَزَكّٰى ۙ۰۰۱۴
وَ ذَكَرَ اسْمَ رَبِّهٖ فَصَلّٰىؕ۰۰۱۵
بَلْ تُؤْثِرُوْنَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَاٞۖ۰۰۱۶
وَ الْاٰخِرَةُ خَيْرٌ وَّ اَبْقٰى ؕ۰۰۱۷
اِنَّ هٰذَا لَفِي الصُّحُفِ الْاُوْلٰى ۙ۰۰۱۸
صُحُفِ اِبْرٰهِيْمَ وَ مُوْسٰىؒ۰۰۱۹

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الغاشية

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
هَلْ اَتٰىكَ حَدِيْثُ الْغَاشِيَةِؕ۰۰۱
وُجُوْهٌ يَّوْمَىِٕذٍ خَاشِعَةٌۙ۰۰۲
عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌۙ۰۰۳
تَصْلٰى نَارًا حَامِيَةًۙ۰۰۴
تُسْقٰى مِنْ عَيْنٍ اٰنِيَةٍؕ۰۰۵
لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ اِلَّا مِنْ ضَرِيْعٍۙ۰۰۶
لَّا يُسْمِنُ وَ لَا يُغْنِيْ مِنْ جُوْعٍؕ۰۰۷
وُجُوْهٌ يَّوْمَىِٕذٍ نَّاعِمَةٌۙ۰۰۸
لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌۙ۰۰۹
فِيْ جَنَّةٍ عَالِيَةٍۙ۰۰۱۰
لَّا تَسْمَعُ فِيْهَا لَاغِيَةًؕ۰۰۱۱
فِيْهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌۘ۰۰۱۲
فِيْهَا سُرُرٌ مَّرْفُوْعَةٌۙ۰۰۱۳
وَّ اَكْوَابٌ مَّوْضُوْعَةٌۙ۰۰۱۴
وَّ نَمَارِقُ مَصْفُوْفَةٌۙ۰۰۱۵
وَّ زَرَابِيُّ مَبْثُوْثَةٌؕ۰۰۱۶
اَفَلَا يَنْظُرُوْنَ اِلَى الْاِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْٙ۰۰۱۷
وَ اِلَى السَّمَآءِ كَيْفَ رُفِعَتْٙ۰۰۱۸
وَ اِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْٙ۰۰۱۹
وَ اِلَى الْاَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْٙ۰۰۲۰
فَذَكِّرْ١ؕ۫ اِنَّمَاۤ اَنْتَ مُذَكِّرٌؕ۰۰۲۱
لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَۜيْطِرٍۙ۰۰۲۲
اِلَّا مَنْ تَوَلّٰى وَ كَفَرَۙ۰۰۲۳
فَيُعَذِّبُهُ اللّٰهُ الْعَذَابَ الْاَكْبَرَؕ۰۰۲۴
اِنَّ اِلَيْنَاۤ اِيَابَهُمْۙ۰۰۲۵
ثُمَّ اِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْؒ۰۰۲۶

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الفجر

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَ الْفَجْرِۙ۰۰۱
وَ لَيَالٍ عَشْرٍۙ۰۰۲
وَّ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِۙ۰۰۳
وَ الَّيْلِ اِذَا يَسْرِۚ۰۰۴
هَلْ فِيْ ذٰلِكَ قَسَمٌ لِّذِيْ حِجْرٍؕ۰۰۵
اَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ۪ۙ۰۰۶
اِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ۪ۙ۰۰۷
الَّتِيْ لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ۪ۙ۰۰۸
وَ ثَمُوْدَ الَّذِيْنَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ۪ۙ۰۰۹
وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْاَوْتَادِ۪ۙ۰۰۱۰
الَّذِيْنَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ۪ۙ۰۰۱۱
فَاَكْثَرُوْا فِيْهَا الْفَسَادَ۪ۙ۰۰۱۲
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍۚۙ۰۰۱۳
اِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ۠ؕ۰۰۱۴
فَاَمَّا الْاِنْسَانُ اِذَا مَا ابْتَلٰىهُ رَبُّهٗ فَاَكْرَمَهٗ وَ نَعَّمَهٗ١ۙ۬ فَيَقُوْلُ رَبِّيْۤ اَكْرَمَنِؕ۰۰۱۵
وَ اَمَّاۤ اِذَا مَا ابْتَلٰىهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهٗ١ۙ۬ فَيَقُوْلُ رَبِّيْۤ اَهَانَنِۚ۰۰۱۶
كَلَّا بَلْ لَّا تُكْرِمُوْنَ الْيَتِيْمَۙ۰۰۱۷
وَ لَا تَحٰٓضُّوْنَ عَلٰى طَعَامِ الْمِسْكِيْنِۙ۰۰۱۸
وَ تَاْكُلُوْنَ التُّرَاثَ اَكْلًا لَّمًّاۙ۰۰۱۹
وَّ تُحِبُّوْنَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّاؕ۰۰۲۰
كَلَّاۤ اِذَا دُكَّتِ الْاَرْضُ دَكًّا دَكًّاۙ۰۰۲۱
وَّ جَآءَ رَبُّكَ وَ الْمَلَكُ صَفًّا صَفًّاۚ۰۰۲۲
وَ جِايْٓءَ يَوْمَىِٕذٍۭ بِجَهَنَّمَ١ۙ۬ يَوْمَىِٕذٍ يَّتَذَكَّرُ الْاِنْسَانُ وَ اَنّٰى لَهُ الذِّكْرٰى ؕ۰۰۲۳
يَقُوْلُ يٰلَيْتَنِيْ قَدَّمْتُ لِحَيَاتِيْۚ۰۰۲۴
فَيَوْمَىِٕذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهٗۤ اَحَدٌۙ۰۰۲۵
وَّ لَا يُوْثِقُ وَ ثَاقَهٗۤ اَحَدٌؕ۰۰۲۶
يٰۤاَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَىِٕنَّةُۗۖ۰۰۲۷
ارْجِعِيْۤ اِلٰى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةًۚ۰۰۲۸
فَادْخُلِيْ فِيْ عِبٰدِيْۙ۰۰۲۹
وَ ادْخُلِيْ جَنَّتِيْؒ۰۰۳۰

 

[حافظ محمد عمر]

سورة البلد

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
لَاۤ اُقْسِمُ بِهٰذَا الْبَلَدِۙ۰۰۱
وَ اَنْتَ حِلٌّۢ بِهٰذَا الْبَلَدِۙ۰۰۲
وَ وَالِدٍ وَّ مَا وَلَدَۙ۰۰۳
لَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ فِيْ كَبَدٍؕ۰۰۴
اَيَحْسَبُ اَنْ لَّنْ يَّقْدِرَ عَلَيْهِ اَحَدٌۘ۰۰۵
يَقُوْلُ اَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًاؕ۰۰۶
اَيَحْسَبُ اَنْ لَّمْ يَرَهٗۤ اَحَدٌؕ۰۰۷
اَلَمْ نَجْعَلْ لَّهٗ عَيْنَيْنِۙ۰۰۸
وَ لِسَانًا وَّ شَفَتَيْنِۙ۰۰۹
وَ هَدَيْنٰهُ النَّجْدَيْنِۚ۰۰۱۰
فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَٞۖ۰۰۱۱
وَ مَاۤ اَدْرٰىكَ مَا الْعَقَبَةُؕ۰۰۱۲
فَكُّ رَقَبَةٍۙ۰۰۱۳
اَوْ اِطْعٰمٌ فِيْ يَوْمٍ ذِيْ مَسْغَبَةٍۙ۰۰۱۴
يَّتِيْمًا ذَا مَقْرَبَةٍۙ۰۰۱۵
اَوْ مِسْكِيْنًا ذَا مَتْرَبَةٍؕ۰۰۱۶
ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَ تَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَ تَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِؕ۰۰۱۷
اُولٰٓىِٕكَ اَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِؕ۰۰۱۸
وَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا بِاٰيٰتِنَا هُمْ اَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِؕ۰۰۱۹
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌؒ۰۰۲۰

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الشمس

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَ الشَّمْسِ وَ ضُحٰىهَا۪ۙ۰۰۱
وَ الْقَمَرِ اِذَا تَلٰىهَا۪ۙ۰۰۲
وَ النَّهَارِ اِذَا جَلّٰىهَا۪ۙ۰۰۳
وَ الَّيْلِ اِذَا يَغْشٰىهَا۪ۙ۰۰۴
وَ السَّمَآءِ وَ مَا بَنٰىهَا۪ۙ۰۰۵
وَ الْاَرْضِ وَ مَا طَحٰىهَا۪ۙ۰۰۶
وَ نَفْسٍ وَّ مَا سَوّٰىهَا۪ۙ۰۰۷
فَاَلْهَمَهَا فُجُوْرَهَا وَ تَقْوٰىهَا۪ۙ۰۰۸
قَدْ اَفْلَحَ مَنْ زَكّٰىهَا۪ۙ۰۰۹
وَ قَدْ خَابَ مَنْ دَسّٰىهَاؕ۰۰۱۰
كَذَّبَتْ ثَمُوْدُ بِطَغْوٰىهَا۪ۤۙ۰۰۱۱
اِذِ انْۢبَعَثَ اَشْقٰىهَا۪ۙ۰۰۱۲
فَقَالَ لَهُمْ رَسُوْلُ اللّٰهِ نَاقَةَ اللّٰهِ وَ سُقْيٰهَاؕ۰۰۱۳
فَكَذَّبُوْهُ فَعَقَرُوْهَا١۪ۙ۬ فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْۢبِهِمْ فَسَوّٰىهَا۪ۙ۰۰۱۴
وَ لَا يَخَافُ عُقْبٰهَاؒ۰۰۱۵

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الليل

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَ الَّيْلِ اِذَا يَغْشٰى ۙ۰۰۱
وَ النَّهَارِ اِذَا تَجَلّٰى ۙ۰۰۲
وَ مَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَ الْاُنْثٰۤىۙ۰۰۳
اِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتّٰىؕ۰۰۴
فَاَمَّا مَنْ اَعْطٰى وَ اتَّقٰىۙ۰۰۵
وَ صَدَّقَ بِالْحُسْنٰى ۙ۰۰۶
فَسَنُيَسِّرُهٗ لِلْيُسْرٰى ؕ۰۰۷
وَ اَمَّا مَنْۢ بَخِلَ وَ اسْتَغْنٰىۙ۰۰۸
وَ كَذَّبَ بِالْحُسْنٰى ۙ۰۰۹
فَسَنُيَسِّرُهٗ لِلْعُسْرٰى ؕ۰۰۱۰
وَ مَا يُغْنِيْ عَنْهُ مَالُهٗۤ اِذَا تَرَدّٰىؕ۰۰۱۱
اِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدٰىٞۖ۰۰۱۲
وَ اِنَّ لَنَا لَلْاٰخِرَةَ وَ الْاُوْلٰى ۰۰۱۳
فَاَنْذَرْتُكُمْ۠ نَارًا تَلَظّٰىۚ۰۰۱۴
لَا يَصْلٰىهَاۤ اِلَّا الْاَشْقَىۙ۰۰۱۵
الَّذِيْ كَذَّبَ وَ تَوَلّٰىؕ۰۰۱۶
وَ سَيُجَنَّبُهَا الْاَتْقَىۙ۰۰۱۷
الَّذِيْ يُؤْتِيْ مَالَهٗ يَتَزَكّٰى ۚ۰۰۱۸
وَ مَا لِاَحَدٍ عِنْدَهٗ مِنْ نِّعْمَةٍ تُجْزٰۤىۙ۰۰۱۹
اِلَّا ابْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْاَعْلٰى ۚ۰۰۲۰
وَ لَسَوْفَ يَرْضٰى ؒ۰۰۲۱

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الضحىٰ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَ الضُّحٰىۙ۰۰۱
وَ الَّيْلِ اِذَا سَجٰىۙ۰۰۲
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ مَا قَلٰىؕ۰۰۳
وَ لَلْاٰخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْاُوْلٰى ؕ۰۰۴
وَ لَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضٰىؕ۰۰۵
اَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيْمًا فَاٰوٰى۰۰۶
وَ وَجَدَكَ ضَآلًّا فَهَدٰى ۪۰۰۷
وَ وَجَدَكَ عَآىِٕلًا فَاَغْنٰىؕ۰۰۸
فَاَمَّا الْيَتِيْمَ فَلَا تَقْهَرْؕ۰۰۹
وَ اَمَّا السَّآىِٕلَ فَلَا تَنْهَرْؕ۰۰۱۰
وَ اَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْؒ۰۰۱۱

 

[حافظ محمد عمر]

سورة الشرح

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَۙ۰۰۱
وَ وَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَۙ۰۰۲
الَّذِيْۤ اَنْقَضَ ظَهْرَكَۙ۰۰۳
وَ رَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَؕ۰۰۴
فَاِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًاۙ۰۰۵
اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًاؕ۰۰۶
فَاِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْۙ۰۰۷
وَ اِلٰى رَبِّكَ فَارْغَبْؒ۰۰۸

 

[حافظ محمد عمر]

سورة التين

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَ التِّيْنِ وَ الزَّيْتُوْنِۙ۰۰۱
وَ طُوْرِ سِيْنِيْنَۙ۰۰۲
وَ هٰذَا الْبَلَدِ الْاَمِيْنِۙ۰۰۳
لَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ فِيْۤ اَحْسَنِ تَقْوِيْمٍٞ۰۰۴
ثُمَّ رَدَدْنٰهُ اَسْفَلَ سٰفِلِيْنَۙ۰۰۵
اِلَّا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَ عَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ فَلَهُمْ اَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُوْنٍؕ۰۰۶
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّيْنِؕ۰۰۷
اَلَيْسَ اللّٰهُ بِاَحْكَمِ الْحٰكِمِيْنَؒ۰۰۸

 

[حافظ محمد عمر]

سورة العلق

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اِقْرَاْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَۚ۰۰۱
خَلَقَ الْاِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍۚ۰۰۲
اِقْرَاْ وَ رَبُّكَ الْاَكْرَمُۙ۰۰۳
الَّذِيْ عَلَّمَ بِالْقَلَمِۙ۰۰۴
عَلَّمَ الْاِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْؕ۰۰۵
كَلَّاۤ اِنَّ الْاِنْسَانَ لَيَطْغٰۤىۙ۰۰۶
اَنْ رَّاٰهُ اسْتَغْنٰىؕ۰۰۷
اِنَّ اِلٰى رَبِّكَ الرُّجْعٰىؕ۰۰۸
اَرَءَيْتَ الَّذِيْ يَنْهٰىۙ۰۰۹
عَبْدًا اِذَا صَلّٰى ؕ۰۰۱۰
اَرَءَيْتَ اِنْ كَانَ عَلَى الْهُدٰۤىۙ۰۰۱۱
اَوْ اَمَرَ بِالتَّقْوٰى ؕ۰۰۱۲
اَرَءَيْتَ اِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلّٰىؕ۰۰۱۳
اَلَمْ يَعْلَمْ بِاَنَّ اللّٰهَ يَرٰى ؕ۰۰۱۴
كَلَّا لَىِٕنْ لَّمْ يَنْتَهِ١ۙ۬ لَنَسْفَعًۢا بِالنَّاصِيَةِۙ۰۰۱۵
نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍۚ۰۰۱۶
فَلْيَدْعُ نَادِيَهٗۙ۰۰۱۷
سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَۙ۰۰۱۸
كَلَّا١ؕ لَا تُطِعْهُ وَ اسْجُدْ وَ اقْتَرِبْؒؑ۰۰۱۹