رضا میاں
سینئر رکن
- شمولیت
- مارچ 11، 2011
- پیغامات
- 1,557
- ری ایکشن اسکور
- 3,581
- پوائنٹ
- 384
اور عبد اللہ بن الغماری کا کہنا ہے کہ:
ونحن وإن عبنا عليه تعصبه للمذهب الحنفي ، لكراهتنا للتعصب المذهبي إطلاقا ؛ فإننا نقدر له علمه وفضله ، ونعتبره وحيد عصره ، وفريد دهره في كثرة الاطلاع...)
حوالہ: إرغام المبتدع الغبي بجواز التوسل بالنبي في الرد على الألباني الوَبِيّ ، لعبد الله بن الصديق الغماري ، ص : 15
اور کہتے ہیں کہ: ( وكنا نعجب بالكوثري لعلمه وسعة اطلاعه ، كما كنا نكره منه تعصبه الشديد للحنفية تعصبا يفوق تعصب الزمخشري لمذهب الاعتزال ، حتى كان يقول عنه شقيقنا الحافظ أبو الفيض : " مجنون أبي حنيفة "
حوالہ: بدع التفاسير ، لعبد الله الغاري ن ص : 180 .
اور باقیوں کو چھوڑیں آپ کے زاہد الکوثری نے خود الغماری برادران کی توثیق کر رکھی ہے، کہتے ہیں:
فضيلة الأستاذ العلامة المحدث الناقد السيد عبد الله بن الصديق الغماري ـ حفظه الله ـ له براعة فياضة تفيض تحقيقا ، كلما جد الجد ، ووجب الرد ، فتُوقِف المتهجمين على معتقد الجماعة عند حدهم ، ولم تزل مواقف فضيلته ضد المشبهة ، ونفاة التوسل ، والمغالين في استنكار المحاريب ماثلة أمامنا ، تشهد بنبل الرأي ، ودقة النظر ، وغزارة العلم ، والبراعة في الرواية والدراية ، فيتوالى شكر أهل العلم والدين من أعماق القلوب على إجادته البالغة في الرد عليهم
مقالات الكوثري ، ص : 211 .
ونحن وإن عبنا عليه تعصبه للمذهب الحنفي ، لكراهتنا للتعصب المذهبي إطلاقا ؛ فإننا نقدر له علمه وفضله ، ونعتبره وحيد عصره ، وفريد دهره في كثرة الاطلاع...)
حوالہ: إرغام المبتدع الغبي بجواز التوسل بالنبي في الرد على الألباني الوَبِيّ ، لعبد الله بن الصديق الغماري ، ص : 15
اور کہتے ہیں کہ: ( وكنا نعجب بالكوثري لعلمه وسعة اطلاعه ، كما كنا نكره منه تعصبه الشديد للحنفية تعصبا يفوق تعصب الزمخشري لمذهب الاعتزال ، حتى كان يقول عنه شقيقنا الحافظ أبو الفيض : " مجنون أبي حنيفة "
حوالہ: بدع التفاسير ، لعبد الله الغاري ن ص : 180 .
اور باقیوں کو چھوڑیں آپ کے زاہد الکوثری نے خود الغماری برادران کی توثیق کر رکھی ہے، کہتے ہیں:
فضيلة الأستاذ العلامة المحدث الناقد السيد عبد الله بن الصديق الغماري ـ حفظه الله ـ له براعة فياضة تفيض تحقيقا ، كلما جد الجد ، ووجب الرد ، فتُوقِف المتهجمين على معتقد الجماعة عند حدهم ، ولم تزل مواقف فضيلته ضد المشبهة ، ونفاة التوسل ، والمغالين في استنكار المحاريب ماثلة أمامنا ، تشهد بنبل الرأي ، ودقة النظر ، وغزارة العلم ، والبراعة في الرواية والدراية ، فيتوالى شكر أهل العلم والدين من أعماق القلوب على إجادته البالغة في الرد عليهم
مقالات الكوثري ، ص : 211 .