غازی
رکن
- شمولیت
- فروری 24، 2013
- پیغامات
- 117
- ری ایکشن اسکور
- 183
- پوائنٹ
- 90
پھر کس کا قول چاہئے؟؟؟آپ کے کہنے سے کچھ نہیں ہوگا
پھر کس کا قول چاہئے؟؟؟آپ کے کہنے سے کچھ نہیں ہوگا
جناب آپ بات مانتے کیو ں نہیں ہو آخر کسی نے قرآنی تعویز کو شرک قرار دیا ہو گا آپ کی طرح؟پھر کس کا قول چاہئے؟؟؟
کسی سلفی عالم کا قول لے آؤ
التميمة هي ما يعلق على الأولاد، أو على الكبار عن العين أو عن الجن من خرز أو ودع أو عظام ذئب أو ذيله، أو أوراق مكتوب فيها كتابات، حتى ولو من القرآن الكريم، على الصحيح، حتى ولو آية الكرسي أو غيرها، لا يجوز التعليق مطلقا ولو كان من القرآن؛ لأن الأحاديث عامة، فالرسول صلى الله عليه وسلم عمم وأطلق، ولم يستثن شيئا فدل ذلك على أن التمائم كلها ممنوعة،132 - حكم تعليق التمائم والحلف بغير الله تعالى
س:
عندنا في العراق عندما يمرض شخص يذهب إلى السادة، ويكتبون له أوراقا يعلقونها في رءوسهم، فهل يجوز هذا أم لا؟ كذلك الحلف هناك من يحلف بغير الله أو يحلفون بهؤلاء السادة فما حكم ذلك؟ (1)
ج:
تعليق التمائم على الأولاد خوف العين، أو خوف الجن، أمر لا يجوز، وهكذا تعليق التمائم على المرضى، وإن كانوا كبارا لا يجوز! لأن هذا فيه نوعا من التعلق على غير الله، فلا يجوز لا مع السادة المنسوبين إلى الحسن والحسين، أو غيرهما ولا مع غيرهم من العلماء ولا مع غيرهم من العباد، لا يجوز هذا ابدأ؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له (1) » . وفي رواية عنه أنه قال: «من تعلق تميمة فقد أشرك (2) » .
والتميمة هي ما يعلق على الأولاد، أو على الكبار عن العين أو عن الجن من خرز أو ودع أو عظام ذئب أو ذيله، أو أوراق مكتوب فيها كتابات، حتى ولو من القرآن الكريم، على الصحيح، حتى ولو آية الكرسي أو غيرها، لا يجوز التعليق مطلقا ولو كان من القرآن؛ لأن الأحاديث عامة، فالرسول صلى الله عليه وسلم عمم وأطلق، ولم يستثن شيئا فدل ذلك على أن التمائم كلها ممنوعة، وأن ما يعلق على الأولاد عن العين أو عن الجن، أو يعلق على المرضى الكبار كله لا يجوز، والمشروع في هذا أن الإنسان يسأل ربه العافية، ولا بأس أن يقرأ عليه المؤمن العارف بالقراءة يقرأ عليه آيات، يدعو له بدعوات شرعية، ينفث عليه برقية طيبة، هذا لا بأس، أما أن يعلق في قرطاس، أو في رقعة في عضده، أو في رقبته هذا لا يجوز، وهذا من الشرك الأصغر، وقد يكون من الأكبر إذا اعتقد صاحبه أنها تدفع عنه وأنها تكفيه الشرور، هذا يكون من الشرك الأكبر، أما إذا اعتقد أنها من الأسباب فهذا شرك أصغر، والواجب قطعها وإزالتها.
وكذلك الحلف بغير الله لا يجوز ومن الشرك الأصغر أيضا، وقد يكون من الشرك الأكبر إذا اعتقد الحالف بغير الله أن هذا المحلوف به مثل الله، أو أنه يصلح أن يتصرف من دون الله، أو أنه يتصرف في الكون هذا يكون شركا أكبر، نعوذ بالله، الحاصل أن الحلف بغير الله لا يجوز، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت (1) » ، وقال: «لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم، ولا بالأنداد (2) » . وقال عليه الصلاة والسلام: «من حلف بغير الله فقد كفر (3) » وفي لفظ: «فقد أشرك (4) » وقال أيضا عليه الصلاة والسلام: «من حلف بالأمانة فليس منا (5) » . وقال ذات يوم لبعض أصحابه في السفر وهم يحلفون بآبائهم: قال لهم عليه الصلاة والسلام: «إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله أو ليصمت (6) » . وقال ابن عبد البر - الإمام المغربي المعروف - المتوفى سنة 463 هـ: (إن العلماء أجمعوا على أنه لا يجوز الحلف بغير الله) . هذا يفيدنا أن الحلف بالأمانة أو بالنبي أو بالكعبة أو بحياة فلان أو شرف فلان، هذا لا يجوز، وإنما يكون الحلف بالله وحده، يقول: بالله، تالله، والله، هذا هو المشروع، أما الحلف بغير الله كائنا من كان فلا يجوز.
الكتاب: فتاوى نور على الدرب
المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن باز (المتوفى: 1420هـ)
جمعها: الدكتور محمد بن سعد الشويعر
قدم لها: عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عدد الأجزاء: 14
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بالحواشي]
دیکھئے: صفحہ 340 تا صفحہ 343
آپ ﷺ نے جو چیز اتروائی کیا وہ قرآنی تعویز تھا ، بیعت کے وقت وہ تو کسی اور چیز کا تعویز تھا ، اور اس کا ترجمہ دیکھو ابن باز صاحب نے قرآنی تعویز کو شرک نہیں کہا ، وہ وہاں پر غیر قرآن کی بات کر رہے ہیں ،غور سے پڈھو اچھا
آپ ﷺ نے جو چیز اتروائی کیا وہ قرآنی تعویز تھا ، بیعت کے وقت وہ تو کسی اور چیز کا تعویز تھا ، اور اس کا ترجمہ دیکھو ابن باز صاحب نے قرآنی تعویز کو شرک نہیں کہا ، وہ وہاں پر غیر قرآن کی بات کر رہے ہیں ،غور سے پڈھو اچھا
حافظ صاحب ایک چیز آپ خود بھی مان رہے ہیں کہ سنت نہیں ہے پھر بھی سب کے دماغ کی دہی بنا رہے ہیں ؟التميمة هي ما يعلق على الأولاد، أو على الكبار عن العين أو عن الجن من خرز أو ودع أو عظام ذئب أو ذيله، أو أوراق مكتوب فيها كتابات، حتى ولو من القرآن الكريم، على الصحيح، حتى ولو آية الكرسي أو غيرها، لا يجوز التعليق مطلقا ولو كان من القرآن؛ لأن الأحاديث عامة، فالرسول صلى الله عليه وسلم عمم وأطلق، ولم يستثن شيئا فدل ذلك على أن التمائم كلها ممنوعة،
اس عبارت سے تو صرف یہ ثابت ہوتا ہےکہ یہ ممنوع ہیں اور بس ۔ شرک ابن باز صاحب نے دوسرے تعویزات کےلیے بولا ہے ، کیوں کہ صحابہ کرام بھی قرآنی تعویز کے جواز کے قائل تھے اگر ہم قرآنی تعویز کو شرک کہیں تو اس کے لیے خاص دلیل چاہیے اور کسی کے پاس اس کی خاص دلیل نہیں ہے